The Basic Principles Of اله العود

العود بدون دساتين، مما يسمح للعازف بعزف أيّ تردد صوتيّ، في غضون ثلاثة أوكتافات. هذا يعني أنّه يمكن عزف النغمات الرباعيّة عليه. النغمات الرباعيّة هي النغمات الموجودة بين العلامات الإيقاعيّة. بعبارة أخرى، النغمات التي لا توجد في الموسيقى الغربيّة.

الأنف أو العضمة و توضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها و رفعها عن الزند.

الغناء ، العزف على الكمان ، عزف الساكسفون ، العزف على الجيتار

البلد: نمط من الموسيقى الشعبية من الريف الأمريكي الجنوبي والجنوب الغربي

الطبول الفولاذية: تتكون من جرس ذي طرف غير مقيد وبعض الطبول التي تأخذ هيئة براميل، يتم ضربها بمطارق ذات رؤوس مطاطية وتختلف درجات الصوت الصادرة وفقًا لشدة الضربات.

وهي العصا المعدنية التي تمتد على طول العنق، وتحمي عنق الجيتار من الانحناء بشكل كبير بسبب ضغط الأوتار عليه، وهو مهم جدًا لإصدار أصوات الجيتار بلا مشاكل أو تشويشات.

واشتهر العود في التاريخ القديم والمعاصر وأبدع العديد من الصناع في صنع آلة العود ومنها الدمشقى والبغدادى والمصري وغيرها.[بحاجة لمصدر]

هي الجزء العلوي من الجيتار الذي يحتوي على مفاتيح توليف الأوتار، ويتكون من الأجزاء التالية:

وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل اسمه معه ولازمه في كل مراحل read more تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت

تُعرّف الآلات الوترية بأنها تلك الآلات الموسيقية التي تنتج الصوت والنغمات نتيجةً لاهتزاز أوتارها المشدودة، إذ تُصنع هذه الأوتار عادةً من الألياف النباتية، أو المعدنية، أو الحرير، كما يمكن تصنيعها من بعض المواد الصناعية كالبلاستيك، والنايلون، بينما الآلة نفسها فهي مصنوعة من الخشب، بحيث تكون مجوفة من الداخل لتُشكّل ما يسمى بغرفة الرنين أو صندوق الصوت، إذ يجري التحكم بواسطتها بدرجة الصوت ليكون ضخمًا أو رقيقًا، أما عن مبدأ عمل هذه الآلات فهو قائم على تحريك الأوتار بطريقة معينة، إما باستخدام الأصابع أو أداة خاصة، ما ينتج عن ذلك اهتزاز الأوتار وإزاحتها من مكانها، وبالتالي إصدار النغمات الموسيقية تبعًا للحن المطلوب.[١]

مثل التركي والايراني ويختلفون فيما بينهم من حيث الحجم والشكل وعدد الأوتار وذلك طبقا لثقافة كل بلد ونوع الموسيقى المطلوبة بها

انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية

وقد انتشرت صناعة العود في العديد من الدول العربية وأشهرها العود العراقي والدمشقي والمصري والغير عربية

٤- الأنماط الصوماليّة والسودانيّة والتنزانيّة والشرق أفريقيّة

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *